أطلقت سواتش ساعة غوص جديدة باسم بينك أوشن، وهي إضافة إلى سلسلة سكوبا ففتي فاثومز البايوسيراميك، مواصلةً تكريمها لساعة الغوص الكلاسيكية بلانبان ففتي فاثومز. تم تصنيع هذه الساعة، التي لا تقتصر على إصدار محدود، من مادة السيراميك الحيوي بايوسيراميك المُبتكرة، وتم تطويرها بلون وردي ساحر مستوحى من البحيرات الوردية، الشواطئ، والخلجان حول العالم، لتعكس الجمال الناعم والسحري للطبيعة.

تستخدم ساعة “بحر الورد” ماكينة Swatch SISTEM51 الأوتوماتيكية، التي تعمل بزنبرك رئيسي فريد، وتتمتع بمخزون طاقة يصل إلى 90 ساعة، وهي مشهورة بتصميمها المبتكر الذي لا يحتاج إلى تزييت. تزين لوحة الجسر بنمط المياه الوردية الأخاذ، مع طباعة رقمية مستوحاة من الكائن البحري Ceratodoris rosacea، تضفي لمسات فنية مفعمة بالمرح على التصميم. الغطاء الخلفي الشفاف للساعة يتيح رؤية ميكانيكية العمل بوضوح، مضيفاً جمالًا ميكانيكيًا لهذه الساعة الغواصة.

كونها ساعة مصممة خصيصًا للغوص، تتميز بينك أوشن بإطار دوار أحادي الاتجاه يعزز من وظائف توقيت تحت الماء، مضمونًا مستوى عالي من الأمان الاحترافي. بعلبة قطرها 42.3 ملم، وعمق مقاومة الماء حتى 91 مترًا (ما يعادل 50 ذراع بحري)، هذه الساعة مثالية لمختلف أنواع الأنشطة المائية، سواء كانت الغوص العميق، الغطس، أو حتى قضاء وقت ممتع على الشاطئ. أما السوار، فهو مصنوع من مواد صديقة للبيئة بطابع ناتو المطاطي، ما يجمع بين الراحة والمتانة، في تناغم تام مع التصميم العام للساعة.


تم طرح PINK OCEAN للبيع حاليًا في متاجر Swatch المخصصة حول العالم. هذه الساعة، بلونها الوردي الفريد وأدائها الممتاز في مقاومة الماء، تعد خيارًا يجمع بين الأناقة والوظائف بامتياز، وهي بالتأكيد تستحق أن تكون ضمن مجموعتك.